ظله في كل مكان
يعبر إلى
الروح الصامتة
الوجدان التائه
جدارية رائعة
لكن
هل يصنعُ الظل حياة؟
قبل..
كان يعبرني
نسمة دافئة
ظلاً يملائني
أسافر أبعادً
ملونة
دافئة
بعد..
تحول الظل
كبر
تخطاني
تحول لشبح
يخيفني
يعبرني
أصاب بمرض
قشعريرة ثلجية
الأن..
الحياة بُعد هلامي
مخيف
يرعبني
----------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق