بعد أن قرأت الخبر الذي نُشر تقريباً في كل وسائل الإعلام المقروءة والإلكترونية ونصه هو لأمانة النقل:
""، عمرو موسى، بدء حوار مع إحدى مذيعات قناة المنار الفضائية بعدما امتنعت عن مصافحته باليد، حيث أن موسى رفض الكلام مع مذيعة تلفزيون المنار، منار الصباغ، التي أحرجته حين مد يده لمصافحتها في بداية حوارهما، إذ اعتذرت له قائلة "لا أسلم باليد"، وأن الصباغ كانت طلبت حواراً مع موسى من خلال مساعديه، وحين وصل إلى الفندق لإجراء الحوار، مد يده لمصافحتها، لكنها ردت السلام شفاهة وأحنت رأسها دون أن تبادله المصافحة، فانفعل وسحب يده قائلاً "لا سلام ولا كلام"، ورغم تدخل عمرو ناصف، المذيع المصري في «المنار» تدخل لتهدئة موسى، الذي أكد لناصف أنه لن يدلي بأي تصريح للمراسلة، رغم أن الأخير شرح له موقف مراسلة القناة ومبرراتها الدينية، وبحسب الصحيفة تدخل مساعدو موسى، وطلبوا من المراسلة اعتبار كلامه مجرد "مزحة"، وعندما استجابت لطلبهم، ووجهت سؤالها لموسى، أصر علي موقفه ورد عليها "ولا كلمة"".
هذا النص السابق هو ما نشر تقريباً وبنفس الصيغة
وكنت وقت نشر هذا الخبر وقد كان في شهر مارس وددت لو كتبت مقالاً بهذه الحادثة لكني شعرت أنه ربما من الأفضل أن أقوم ببحث ومعرفة أرارء الناس على هذا الخبر وكان غالب بحثي على الشبكة العنكبوتيه ،فولجت إلى المواقع الإخبارية واستطلعت الأراء ،وكنت قبل ذلك قد عزمت على شجب فعلة الرجل لكني بعد قراءة أراء الأخرين عدلت عن الاهتمام الشديد بشجبه لإهتمامي أكثر بردة الفعل المتباينة،وكانت الأراء قد انقسمت إلى مؤيد لمذيعة المنار واخرى مؤيدة لردة فعل عمرو موسى ،وبين هذا وذاك هناك من يكذب الخبر ويعتبره إهانة لشخصية عربية وإثارة الشائعات حولها .
وكنت وقت نشر هذا الخبر وقد كان في شهر مارس وددت لو كتبت مقالاً بهذه الحادثة لكني شعرت أنه ربما من الأفضل أن أقوم ببحث ومعرفة أرارء الناس على هذا الخبر وكان غالب بحثي على الشبكة العنكبوتيه ،فولجت إلى المواقع الإخبارية واستطلعت الأراء ،وكنت قبل ذلك قد عزمت على شجب فعلة الرجل لكني بعد قراءة أراء الأخرين عدلت عن الاهتمام الشديد بشجبه لإهتمامي أكثر بردة الفعل المتباينة،وكانت الأراء قد انقسمت إلى مؤيد لمذيعة المنار واخرى مؤيدة لردة فعل عمرو موسى ،وبين هذا وذاك هناك من يكذب الخبر ويعتبره إهانة لشخصية عربية وإثارة الشائعات حولها .
رأيت كم أننا كنا ومازلنا وسنزال نشغل بالنا ونقيم الدنيا على( فتافيت) الأحداث وتركنا كم مرة ذهب فيها إلى لبنان ورجع بخفي حنين .
وسأفترض جدلاً كل الاحتمالات:
وسأفترض جدلاً كل الاحتمالات:
لو أنه بالفعل قام بهذا التصرف الصبياني المراهق فصراحة ليس غريب ما بحدث لنا وسنتحول قريباً(أو تحولنا) لكلاب بألسنة مدلاة!!لو جائت مراسلة لا ترتدي شيئا لن يقول لها شيئا بل بالعكس سيقول بإبتسامة عريضة:
براحتها يا جماعة هو احنا كمان هنقول للناس يلبسو ايه ولا يعملوا ايه.؟
لو جائته مذيعة وقبلته لن يغضب ويثور بل سيبتسم لها بدبلوماسية .
أما لو أن هذا الحدث مفربك وأنا أشك حقيقة في أنه مفبرك ....فليس بجديد اتهام زعمائنا لكنني أستبعد ذلك لأن الخبر ليس عليه وحده وإنما على شخصية أخرى ولو كان مفبرك كان قد تم نفي ذلك من جهة المذيعة على الأقل.
والحقيقة أنه قد أغاظتني بعض الردود الواردة بشأن هذا الخبر يعني هو الراجل ليس بملام لأنه رفض الحديث معها لالتزامها بدينها !!عجبي عليك يا زعيم المنظمة، والله طيب يا ولاد مش يمكن الرجل يكون اتكسف وحس إنها متمسكة أكثر منه بأمور دينها وهو زي الأرنب بينط من مؤتمر لمؤتمر وحوارات صحفية أتخمت وسائل الاعلام وكل هذا بلا أي تقدم (سم) واحد، اذا هو مش قادرعلى حل خلاف بين دولتين ليه حق يزعل من المذيعة أصل الراجل يا عيني كان مخنوق وتلاقيه كان عايز لمسة حنية من الجنس الناعم .
أسفة بجد يا زعيم "لكنك للأسف وضعت رقبتك تحت أيدينا بعد أن أسلمتنا وغيرك للجلاد"
وبعدين معلش يعني إنت زعلان كده ليه إنها مسلمتش عليك؟؟هو السلام ده هيمثل ليك إيه؟ ليكون كنت عايز توصل لها رسالة ولا حاجه بالضغط على يدها وضرب ميعاد مساءً، ربما يعني !!،أصلك عارف إن اليد من المراكز التي توصل الإحساس ..مش كدة برضه ولا ايه؟؟
عيب عليك بجد
وهؤلاء الحمير الذين صفقوا لما فعته ويلهثون خلفك ويقولون بصوت كالفحيح "برافو يا عمرو موسى"برافو انك بتبوس السيدات السياسيات كم أنت جنتل مان لأنك تقبل أيديهن!!
عيب عليك بجد
وهؤلاء الحمير الذين صفقوا لما فعته ويلهثون خلفك ويقولون بصوت كالفحيح "برافو يا عمرو موسى"برافو انك بتبوس السيدات السياسيات كم أنت جنتل مان لأنك تقبل أيديهن!!
عيب عليك دي لو راحت (أمريكا) ومسلمتش هيبتسم لها ويقول لها( بوش )كما تحبي سيدتي!
وأسفاه.....
أين أنت يا معتصم لأستنجد بك من أبناء جلدتي ...فأخي المسلم يفعل بي ما لا يفعله الكافر
وامعتصماه من الرجولة المقتولة بأيدي المسوخ!!
أين أنت يا معتصم لأستنجد بك من أبناء جلدتي ...فأخي المسلم يفعل بي ما لا يفعله الكافر
وامعتصماه من الرجولة المقتولة بأيدي المسوخ!!
هناك تعليقان (2):
أعجبنى هذا الموضوع وتناولك له والمدونة بوجه عام فى تقدم أتمنى أن يستمر . تحياتى
بابا الحبيب شكرا لتعليقك ...وانا فرحانه انها عجبتك
إرسال تعليق